مصنع اسمنت عطببره(العكد) القصه والمصير

فى اطار سياسة الانقاذ وبيع مؤسسات القطاع العام
..ذلك المصنع العتيدالذى صار حزءامن قرية العكد وصاررمزا لها.
وتوفرت للمصنع احدث المعداتوالاجهزة لتعينه على الانتاج لفترة طوبلة.
كان هذا المصنع يدعم اكثر من 37 جهة ولائية من منظمات خيرية وانسانية فقدت هذا الدعم بعد بيعه . مصنع الاسمنت كان ومايزال سمة اهل العكد الطيبين لكن لا ادري لماذا ينسب الى عطبره شكرا لكل من ساهم في بناء هذا الصرح العظيم

موضوع: ماخفي اعظم الخميس مارس 26, 2009 12:46 pm

لك التحية اخي خالد علي هذه المعلومات التي غابت عن كثير من العكادة خارج السودان ولكن اخي خالد ماخفي كان اعظم فنسال الله الخلاص ما من الشركة القديمة بس ولكن وللأسف حتي شركة الاسمنت الجديدة (السلام) والتي بدأ دخانها (يعكل) فوق سماء العكد في ساعات متأخرة من الليل أم القديمة علي عييييييييييييينك ياتاجر
نحن لانريد أن تنسب أي من الشركات للعكد في الاسم نحن نريد ان نعيش في جو معافى حتى ننعم بحياة اكثر صحة..

زائر

السيد خالد الصادق لاتتدخل في اشياء فعلتها الحكومة ولاتعيبها
اتمنى ان تكون في طريقة كلامك مثل ابيك وشكرا......................

الأخ خالد الصادق عباس الطيب
كما قال لك خالد محمد الحسن نحن في العكد لا نجني من شركات الاسمنت هذه سوى الغبار الكيميائي المتساقط علينا وما
أدراك ما الغبار هذا وماسبب وحتى تطلع على المشكلة أرجوا منك الذهاب للأعضاء وإختيار العضو الحاج الزين له موضوع قد أثاره بخصوص مصانع الاسمنت جميعا بالعكد ومشاكلها أرجو منك الإطلاع عليه وهناك مداخلات من الإخوة الاعضاء بخصوص الموضوع كما نلفت نظر الأستاذ لذلك أيضا وتشرفنا بعضويته فهو جديد لنج فمرحبا بك أيها الأستاذ

تخريمة (( ياربي أستاذ شنو الأستاذ دا ))

الشكر لخالد محمد الحسن لتعقيبه على الموضوع والشكر للاستاذ على توجيهه الكريم ,,,,,,,والتحية للاستاذ عوض محمد سعد على توجيهه
وبما انني جديد في المنتدى فقد فاتني ان اطلع على الموضوعات ولكم التحية والتقدير

لا غبار عليك يا خالد

الابن خالد الصادق لك التحية، وأنت تتنفس بأوجاع العكد بارك الله فيك

الشكر لك ياخالد وأن تلفت الأنظارالي قصة ومصير لذلك الصرح الشامخ
والطود الأشم أسمنت عطبرة أوكما يحلوا الإسم ماسبيو
فمن قبل قد أثبت الأستاذ / مبارك الشريفي دورها المفصلي في تطورونماء
العكد والمناطق المجاورة وهذا لاينكره ذي عيينين
ولقد عايشته سنين عددا منذالعام 1992 وحتي2005م
والله إنها أشبه بالمائدة الجفلئ التي لايزاد عنها وأغلُ هذا أفرادا
أما جماعات فقد كانت ومازالت من عماد إقتصاد الولاية والمركز
وإن إقتضت سياسة الدولة بيعها وعلي الرغم الإفرازات السالبة
ومنها تشريد العمالة فيقيننا بأن هذا المستثمر وإن كان هدفه الأرباح
ولكنه لايشحن كيس وأحد الي موطنه ممايعني أن كل المنتج والذي تسارعت
وتيرته يصب في نماء وإعمارالبلد ، وما الطرق والكباري منا ببعيد
فتمضي وتتعاقب الحكومات وتبقي التنمية والعمران و البنيات التحتية
ولك الود

مرحبا شيخ خالد الصادق .. الواضح انك بتحب المواضيع الساخنة
لا تكون بتاع اركان و سياسة فى الجامعة .. ممتاز اختيارك للمواضيع لكن فقط توخى الحذر