الواسطة وما ادراكما الواسطة

الواسطة وما أدراكما الواسطة والماعندو واسطة صباحو اصبح يعني ذي ناس نحن والواقعين في محنة الله يكون في عونهم والغريب في الامر مش عدم الواسطة لكن ناسنا اولاد العكد بالتحديد اليدهم طايلة لا يعيرون الامر اهتمام وهم زى ما بقول المثل ضل دوم يعني يخدم البعيد ولا يخدم القريب والحمد لله وحده البقي الهواء داء ما عن زول واردد مقولة الوالد الشهيرة التي يرددها دائماً ( بريدك ياالله الماك سر زول ) والحمد لله فكم من اناء العكد من خريج وكم من هو كف لشغل أعلى المناصب لكن وين نحن من خدمة الشوايقة والدنقالة والمحس ، وبرضو نحمد الله ، وبارك الله في الاخ سيف الدين على عمر بقدر ما سخط بعض الناس عليه لكن في الاخر خدم ناس العكد أو اولاد وبنات العكد بالتحديد فكم من خريج ضمه الى العمل وفي فترة وجيزة التى قضاها بعطبرة فياريت يحزو الاخرين نهجه في التعيين حتى تعم الفائدة وحتى نحب الخير لغيرنا كما جاء في حديث المصطفي عليه افضل الصلاة واتم التسليم ( خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلى ) فاين أبناء العكد من هذا وبالتحديد ارجع واقول الناس الايدهم لاحقه اظن القصد واضح . وهاآنذا أقول كما قال الامام على كرم الله وجهه ( لو كانت الواسطة رجلاً لقتلتة) وكفي

الحميمدي شكراً على هذا الطرح الجميل، وبطبيعة الحال فهذا الحديث من باب المصلحة وهذا شعور حيي نسأل الله أن يستمع إليك أصحاب الأيدي الطايلة، وهنا أيضاً الحميميدي أود أن أنوه هناك الكثير من أبناء العكد يمدون يد العون والمساعدة للخريجين ولا ننسى فضلهم، سوى كانوا أصحاب مصانع أو محلات تجارية أو وظيفة عالية مرموقة، أما إذا كان هناك بعض الأشخاص يملكون قراراً بمساعدة أخرين ويتأخرون في نجدة أهلهم فنسأل الله لهم الهداية إن شاء الله، ويجب أن نبر من قدم ويقدم لهذه البلدة الطيب أهلها... لك الشكر أخي الحميميدي على هذا الموضوع الجيد..

الطرح جميل و الموضوع هادف عله يحرك ساكنا ، او يستشعر به شخص حباه الله مالا اومكانة ، و لكن اخى الحميميد لعل بعض الناس رغم ماله وسلطته اوحتى وظيفته قد يمتنع عن وساطة ما بصورة مباشرة اوغيرها ، نحن لا نعلم ماهو الظرف الذى منعه قد نقدر و نسئ الظن و قد يتكرر الموقف مرة واثنان وحتى ثلاثة فهل نحكم على الشخص حسب نياتنا نحن ، لا الومك ولا الوم الاخرين و لكن لنسأل ماهى الدوافع التى منعته من تقديم مساعدة ما و قد يكون نفس هذا الشخص قد قدم شيئا نحن لا تعلم به ..
ايا ما كان فكما سبقنى الاخوة بالقول (وخيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهله ) وبورك فى رجل تقضى على يديه للناس حاجات