انتم فعلا هامات

لاأقول الا الحقبقة معظم الأخوة والأخوات الموجودين معنا في هذا المنتدي هم من خيرة شبابنا في جميع المجالات وبهم سنصعد الي القمم ونرجو منهم التحرك العملي في جميع مناشط الحياة حتي تعم الفائدة جميع أهل العكد وبذكركم يشعر الأنسان بالراحة والطمأنينة والفخر والأعتزاز فالي الأمام والي الجديد دائما

الاخ ودرحمة نريد منك الكثير من المقالات واليك اضافة الى كلامك الجميل

القيثارة العذبة، التي نشدو بأنغامها أحلي واصفي الالحان

والتي ما فتئت تسكرنا بأجمل سيمفونية وتطربنا بأنغام الخلود

هو ذلك العالم الذي نحبو فيه بخطوات الغرور، التي حبانا بها الله وفضلنا علي الكثيرين. ونحمده علي ان هيأ لنا موطأ قدم، فيه وسنزال نتلمس فيه خطانا الي الأبد،سنظل نعشقه
الي الممات ،اكتب ليس لغرض الكتابة ،بل لأروي ظمئي من هذا المنبع الزلال ،وانهل منه قدر طاقتي واكثر،في هذا المنبع تحطمت كل القوانين و النظريات الفيزيائية، والكيميائية وكل نظريات الكم والكيف و
كل نظريات النشوء والتطور،

بالله عليكم تتحدثون عن قانون الجاذبية الأرضية وهي تساوي
9.8
الأن كم تساوي جاذبية اهذا المنتدى نحو الأجسام؟ الإجابة سلفآ في قلوبنا لأننا اذا حاولنا حسابها فسنموت حبآ في محراب المنتدى العظيم والثانية أي إناء اذا حدث فيه اضافة او زياده سيصل مرحلة التشبع فبرروا لنا العشق الأبدي الذي كلما حدثت له زيادة
او إضافة يتسع لكل محبوب
قادم إليه،
هو عالم يضم في دواخله كل المتناقضات كل الأحاسيس فيه غريبة الأطوار شعور بالغبطة والإنشراح في لحظات الإنكسار, وقوة في اوقات الابتلاء ,وشعور بقوة الرابط شعور ثابت لا يتغير بتغير المتغيرات او الدوال،
وفي لحظات الفرح هي لحظاتنا الخالدة, التي نكون فيها في حالات اللاوعي, وهي الحالات التي لا نستطيع فيها النطق, كل الحواس مشلولة كصنم الجمته الدهشة ،الان بعيدآ عن الكلاسيكية والنمطية والتقليدية

ترجموا لي معني كلمة العكد إرجعوا الي كل المخطوطات و السفور وكل اللغات الفرعونية والهيروغليفية وكل الرموز و الشفرات ،لن تجدوا شيئآ لان الإحساس ليست كلمة، والحب ليست جملة ،والعشق ليس حروف ،والإنتماء ليس اسم .......
مع اجمل التحايا

ود رحمة كلامك بيعبر عن اعتزازك بالمنتدى وهذا شئ يثلج الصدر ان يشعر الانسان بقيمة الناس اللذين حوله ، و انت واحد من هذه القامات و الهامات ... و مصدر فخرنا و عزنا ان يكون هؤلاء ابناء العكد وبهم سيتم الصعود الى القمم فهم همم

قد تتفق مجموعة معينه في أمر ما يكون هدفاً لها ويستحسن هذا الأمر لأخرين فينضمون له وتنشأ بينهم محبة وألفة جمعهم هم واحد وقضية مشتركة وتمخض هذا النتاج وولد حباً أبدياً مغروس في دواخلنا فكانت العكد هي حبنا وعشقنا والأم الحنون التى تحضننا جميعاً لذلك توحدت كلمتا وأشتدت أواصر الأخوة بيننا وكان التميز هو شعارنا , فلا غرابة في ذلك نحن صفوة لاننا خرجنا من رحم بطن لا توصف بالبطر فكلنا شكل واحد وأحساس ينبض لتطوير العكد , ولا أقول رواد المنتدي فحسب بل كل عكادي مميز في مجاله وفي موقعه الذي يستطيع أن يخدم منه العكد . فأسباب التألف هي كثيرة وأهمها ما يتميز به مواطن العكد وهي :-
- أداء الصلوات الخمس مع الجماعة في المسجد وصلاة الجمعة في المسجد الجامع حيث يجتمع فيه سكان الحي فيحصل فيه اللقاء بين الأسر فيسلم بعضهم على بعض من أسباب المؤانسة والمودة والتعاون واتحاد الكلمة ..
- إفشاء السلام بين المسلمين فإنه إذا سلم بعضهم على بعض حصل بذلك الاستئناس والمحبة كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا . إلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم ) رواه مسلم .
- تبادل الهدايا فإنها تزيد في المحبة وتذهب الأحقاد والشحناء .

وكما جاء في الحديث الشريف :-

حدثني محمد بن وضاح قال: حدثنا أبو الطاهر، عن يحيى بن سليم، عن الحجاج بن فرافصة قال: بلغني أن رجلا مر بسلمان فسلم عليه، فلم ير الرجل من سلمان تلك البشاشة فقال: كأنك لم تعرفني يا أبا عبد الله. فقال: بل قد عرفتك ورسول الله صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي يَسْمَعُ كَلامَهُما - فَلَمَّا ذَهَبَ الرَّجُلُ انحرفَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فقال: يا سلمان أما علمت أن الأرواح أجناد مجندة تتلاقى في الهواء، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف، فإذا ظهر العلم وخزن العمل - خزن بدون شدة خزن العمل - فإذا ظهر العلم وخزن العمل وتلاقت الألسن، وتضاربت القلوب، وتقطعت الأرحام، فعند ذلك لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم.[b]